المزهر ج ١ ص ٢٢٦: قول العامة: صور، في سور. وصورة، في السورة القرآنية.
ابن إياس ج ٢ ص ٢٩٠: استعماله صوراً بدل: سور، وكقولهم: صواب في: ثواب، فانهم قلبوا الثاء سيناً أولاً ولم يقلبوها تاءً ثمّ فخّموا السين.
وفي أوّل مادة (سلق) من اللسان لغة فيها الصادُ، ولعلها مسموعة. صقرته الشمس وسقرته.
في القاموس: سنجة الميزان، وصنجته. في اللسان: السين أفصح.
في مادّة (بخس) من المصباح: ويقال: بخص.
التصخير: التسخير؛ قاموس.
السُحْرَة: الصُحْرَة؛ القاموس. في القاموس: الصعتر: السعتر. من المصباح: السّعتر، وفي لغة بني العنبر: الصعتر.
في القاموس: السّقْر: الصّقْر. وفيه: الصّطْرُ - ويُحرّك: السطر.
في المعرّب والدخيل لمصطفى المدنيّ، عند الكلام على (صقع) ما نصّه: فائدة نقلها النووي في تهذيبه: قال الخليل: كلذ صاد تجيء قبل القاف، وكل سين تجيء قبل القاف، فللعرب فيها لغتان: منهم من يجعلها سيناً، ومنهم من يجعلها صاداً لا يبالون أمتصلة كانت القاف أم منفصلة بعد أن يكونا في كلمة واحدة، إلاّ أنّ الصّاد في بعض الكلمات أحسن، والسين في بعضها أحسن (١).
(١) راجع أيضا تهذيب الأسماء واللغات للنووي.