عُزُّوا: إذا علقوا العهود ونحوها خوف العين إلخ: أواخر ص ٨٠ من شوارد اللغة في رسائل الصاغاني.
صبح الأعشى أول ص ٢٤٤: تعليق سنّ الثعلب الخ على الصبي خوف العين. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٤ أواخر ص ٤٤١ - ٤٤٢: تعليق كعب الأرنب اتقاء العين, وبعده أن هذه الأشياء تسمى بالنفرات.
نيل الابتهاج ص ٣٤٨: فجعلته في جيبي, وعاهدت الله أن لا أكتب قرآنا في حجاب.
وانظر في التبريزي على الحماسة ج ٣ ص ١٣٠: البريم: يشد على حقو الطفل دفعا للعين. انظر (الحوط) في القاموس واللسان. وسيأتي في هذا الحرف أيضا. وانظر النُّفرة. الفرج بعد الشدة ج ١ آخر ص ٥٢: كتب العطف إلخ, أي حجاب المحبة والقبول. راجع مادة (رسع) في اللسان وشرح القاموس سبحة المرجان ص ١٧: العلاق: شيء يعلقونه على الصبيان كالعوذة. القاموس آخر ص ٨٣ مادة (تيم): التِّيَمة: التميمة المعلقة على الصبي. شفاء الغليل ص ٢٣٦: الهيكل: للتعويذة إلخ.
وجلدة الحجاب تسمى في اللغة الجُلبة. انظرها في أوائل ص ٢٦٤ من (جلب) من اللسان, يقول: الجلبة: جلدة تغشى التميمة. إلخ. ولا اسم لها عند العامة, وإنما يقولون: جلدة وفي ص ٢٦٤ منه: البريم: خيط يعقد عليه العوذة. نشوار المحاضرة .. الجزء الأول للمخطوط ظهر ص ١٧: واجعله في كيمخت, أي جلدة الحجاب.
والحجاب أيضا: هو الدائر حول الميضأة الذي يجلس عليه للوضوء, وكأنه لأنه إفريز يحجب الماء من السيلان.
حجِّ: طبقات السبكي ج ٣ ص ١٣١.
الحَجَر: يطلق على حجر الحمام (انظر خرفش). ويطلق على الذي