حسب: محسّب بالنّبي: دعاء للطفل, أي أنه في حسبه فلا يصيبه شر أو من حسَّبه: إذا وسَّده, والأول أظهر الضياء ج ١ ص ٦٥٩: كلمة محسوب مولدة.
حسد: أكثر ما يستعمل العامة الحسد في الإِصابة بالعين: شَزَره: أصابه بالعين - القاموس وفيه: تَنجَّى لفلان: تَشوَّه ليصيبه بالعين. السيرافي علي سيبويه ج ٥ أول ص ٢٦: ترهب العين عليها والحسد, فيه رائحة من جعل العامة الحسد بمعنى الإصابة بالعين ويقال لإِصابة بالعين. أيضا: نَظَر, ونفس, وسيأتيان في النون. شفاء الغليل, آخر ص ٢١١: عين مالحة, في (ملح). انظر فائدة لغوية في الإِصابة بالعين في أمالي الزجاجي ص ٢٢. القرطين. أواخر ص ١٦٢: العامة تقول: يأخذ بالعين في السحر.
الكلام على الإِصابة بالعين: سبحة المرجان, آخر ص ١٢٩ إلى ١٣٠. مسائل ابن السيد, أول ص ٩٦ - ص ٩٨. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٤ ص ٤٣٠. مجلة البيان ص ٣٠٥ وانظر ص ٤٠٩. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار ص ١٢٤: رأى الجاحظ في سبب الإِصابة بالعين, وأنه بخار يصعد فيحلّ ... إلخ.
: شيء عن قدم الاعتقاد بالعين: المقتطف ج ٦٣ ص ١٨٩.
الآداب الشرعية لابن مفلح ص ١١٨ - ١٢١: العين والعائن. وفي آخر ١٣٠: الحاسد أعم من العائن محاضرات الراغب ج ١ أول ص ٢٠٠: العائن, وأن العين يخرج منها بخار ... إلخ. الأغاني ج ٦ ص ٩٣: المعيون: الذي أصابته العين, وشاهد.
الأغاني ج ١٢ ص ١٣٤: شعر في رجل يعين كل شيء. وفي ج ١٥ ص ١٥٨: كان إذا سفر لقع, أي أصابته العين