مطالع البدور ج ١ ص ١٩: بيت فيه تورية بحشو الباب.
حشيش: يطلقونه على النبات الرطب, والصواب أنه الجاف, والرطب يسمى الخَلا. والحشيش عند العرب هو ما يسمى عند العامة درَيس, إلا أن الدريس خاص بجاف البرسيم. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان لابن الجوزي وتثقيف اللسان للصقلي, والعبارة للأخير: «ويقولون للكلأ الأخضر: حشيش, وليس كذلك. إنما الحشيش اليابس, فأما الأخضر فسمى الرُّطب والخلا. ويقولون للحشيش اليابس: عشب, وليس كذلك. وإنما العشب الأخضر من المرعى». درر الفرائد المنظمة ج ١ ص ١٠٢: الحشيش. ولا أدري: أيريد اليابس أم الرطب. وقد مضى في ص ٨٠ تسميته للمتولين جلبه بالحَشّاشة. معالم الكتابة ص ١٤١: الحشيش هو الجاف, وأما الرطب فعشب. خطط المقريزي ج ١ ص ٧: ونما الحشيش. والظاهر أنه يريد الرطب لا اليابس. الروضتين ج ٢ أواخر ص ١٤٨: استعمل المؤلف الحشيش للرطب. مادة (حش) من المصباح: الحشيش والخلا.
فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٢٣٠: ضغث من حشيش: باقة من بقل .. إلخ.
المجموع الشعري - رقم ٦٧٨ شعر - آخر ص ٩: بيتان في حشاشة, ومقطعات في الحشيش إلى آخر ص ١٠. والبيتان الأوّلان فيهما (الحشيش الأخضرا) أي أنه أطلقه على الرطب. وكذلك في ١٠: الحشيش ربيع. الكتاب - رقم ٧٢٤ شعر - ظهر ص ١٦٩: مواليا فيه حشيش بمعنى الخلا الرطب.
صبح الأعشى ج ١ ص ١٥١: قال ابن قتيبة: وأي