٣١٠: سميت الحية لأنها تَحوْت, أي اجتمعت. خطط المقريزي ج ٢ ص ٣١٩: الحاوي: للذي يلعب بالحيات, وقصة له. محنة الأديب - رقم ٤٠ معالم - ص ١٩: الحاوي: للرجل يمسك الحيات. الحيوان للجاحظ ج ٤ ص ٦١ - ٦٤: إخراج الحية بالرقية, ورأى الجاحظ فيه ثلاث رسائل للحجازي ص ١٣: شعر في حاوٍ.
ألف باء ج ١ ص ١٦٥: اشتقاق الحاوي. في كتاب المعرب والدخيل للمدني ما نصه: «الحاوي يطلقه أهل مصر على الذي يخرج الحيات من أوكارها, ويمسكها بيده ولا تضره. لم أره في كتب اللغة, وكأنه من حوى الشيء: جمعه وأحرزه, الذي سميت منه الحية لتحوِّيها. قال أبو حيان:
هم أيقظوا رقط الأفاعي ونبهوا ... عقارب ليل غاب عنها حواتها
وهم نقلوا عني الذي لم أفُهْ به ... وما آفة الأخبار إلا رواتها
وحلقة الحاوي - أي الناس المجتمعون حوله - هي الطابق. وستأتي في الطاء في (طابق).
الحيوان للجاحظ ج ٥ ص ٨٠ وص ١٠٧: الحَوّاء: الحاوي. كلام عن لفظ الحواء وأنه ليس من الحية ... إلخ. بعد وسط ص ١٣٤ من كناشنا عن الحجة. ابن بطوطة ج ٢ ص ١٨٠ أو ١٨: تعبيره عن بائع الحيات بالحوات. وليس بخطأ. اليتيمة ج ٣ ص ١٨٦: المرّاس: الحواء, في القصيدة الساسانية.
لغة العرب ج ٣ ص ٥٥٠: حقّباز: أي المشعوذ. الجوقية في الهند: الضياء ج ٨ ص ١٤٠ وص ٢٠٢. وفي المقالة ما يؤيد كلام ابن بطوطة. وفي المقتطف ج ٥٤ أواخر ص ١٥٩: أن ما رواه ابن بطوطة يعلل بالاستهواء, هو مذكور في ج ٢ ص ١٦٢: وهو مشعوذ صعد على جبل وقتل غلاما ... إلخ.