وفلان حِوَة أو حِوَا: وصفوه بالمصدر لصاحب المداخيل على الناس.
ابن إياس ج ٢, ص ٣٢٠: أمر السلطان محمد قايتباي أن تقطع الحيات التي تصنع بالبيمارستان, حتى يتفرج عليها. فأحضروها بين يديه بقاعة البحرية. فقطعت بوجود حضرته, وهو ينظر إليها. وخلع على رئيس الطب شمس الدين القوصوني وولده, والحاوي الذي أحضر الحيات, وآخرين منهم ... إلخ.
مدينة العلوم ص ٩٤: علم الشعبذة. المقتبس ج ١ ص ٤٣٨: شيء عن عمل المشعبذين. وانظر رسالة الشقندي قبل ذلك في ص ٢٩٨.
انظر المضاف والمنسوب للثعالبي ص ٢٠٠: أبو العجب المشعوذ. ما يعول عليه ج ١ ص ٩٧ إلى ص ٩٨: أبو العجب المشعبذ, وانظر تفسيره. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار ص ٣٢: يقال للمشعبذ أبو العجب, وبيتان لابن الرومي في البحتري, فيهما أبو العجب.
الخطط التوفيقية ج ١٤ ص ١٣٢: الكلام على الحواة, وحادثة أبي كريت الحاوي.
حيا: قولهم: حَيَا الله, في جواب كلامهم, أي لأتهتّم بذلك, وهذا فليكن.
حَياصة: شيء كالحزام, وقد وردت في شعر جمال الدين بن نباته المصري. في كتاب «المعرّب والدّخيل لمصطفى المدني» ما نصّه «الحياصة: حزام معروف, عامية. استعملها محمد الدماطي في شعره. فقال دوبيت:
لم أنس حياصة على خصر على ... قد نَضَّدَها النّاظم فوق الكفل
قد شبّهها الناظر إذ ينظرها ... سمْطيْ بَرضدٍ على أعالي جبل