في مسالك الأبصار لابن فضل الله ج ١ ص ١٥٠ س ١٠: خرزة الصهريج, أي التي على فوهته. خرزة البقرة: انظر الجاويزن في الطراز المذهب ص ١٠٣.
والمخرَّزَة: قطعة من الحديد بها ثقوب تدخل فيها الأسياخ, أي الرماح الحديد التي تجعل في الحيطان, وتكون أفقية.
في مادة (سرد) من المصباح: المِسْرَدُ: المثقب, ويقال المِخْرز. وذكر في الميم في (مثقاب).
خرزَانة: وبعضهم يقول: خَزَرَانَة - بتقديم الزاي - والصواب: الخيزران. والعامة تطلق الخزرانة على يد الدّفة, وهي مستعملة في ذلك أيضا في اللغة إلا أنّها الخيزرانة - بزيادة الياء - وللنابعة:
يظلُّ من خوفه الملاّح معتصماً ... بالخيزرانة بعد الأَيْن والنَّجَدِ
شفاء الغليل ص ٨٨: الخيزران. الموشى ص ١٤٢: كراسي الخيزران المشبّك.
خير الكلام - في المجموعة رقم ٦٥٧ أدب - ص ٢٢: في بلد المصنّف يخطئون فيقولون: هزران في الخيزران. هو قريب من قول العامة الآن بالتقديم والتأخير.
القاموس: الجُنَهِيّ: الخيزران أو العَسَطُوس, وطبق مُجَنَّهّ كمعظم معمول به.
يسمون الخيزران أيضاً: عود القنا ويقولون: حمل عود القنا في اليد يورث النِّعم, وكأنّهم توهموا ذلك لأنّ المترفّهين وذوي اليسار يحملونه.
خرس: أرض خرس, وخرّست. «قوانين الدواوين لابن مماتي» ص ٢٩: الأرض الخرس. «صبح الأعشى» ج ٣ ص ٤٥١. «خطط المقريزي» ج ١ أواخر ص ١٠٠: الخرس.