اللسان للصقلي: «ويقولون للقميص الذي لاكُمّىْ له: بكيرة، بحرف بين الكاف والقاف، والصواب: بقيرة بقاف محضة».
وفيه نقلاً عن تقويم اللسان لابن الجوزيّ، وما تلحن فيه العامّة للزبيديّ، وتثقيف اللسان للصقليّ، والعبارة للأخير: «ويقولون: ترْكُوَة، والصواب: تَرْقُوَة». قال الصفديّ، قلت: يريد أنهم يقولونه: تركوة بالكاف وهي بالقاف» الخ.
وفيه نقلاً عن ما تلحن فيه العامّة للزبيديّ، وتثقيف اللسان للصقليّ، والعبارة للأخير: «ويقولون لبعض الأوعية: حُكّ وحُكّة، والصواب حُقّ وحقة. وكذلك يقولون: حُكّ الوَرِك، والصواب حُقّ، لأنّ الحقّ هو خربة الورك».
العامة الآن تقول فيه: حُقّ.
في مجمع الأمثال للميداني ج ١ أواخر ص ١٧٦: المحكد في لغة عقيل، والمحقد في لغة كلاب.
درر الفرائد المنظمة ج ٢ ص ٣٣٦: كراء أحمد، بتفخيم الكاف المشوبة.
أحسن التقاسيم ص ٣٣٥: أهل سمرقند يستعملون الحرف الذي بين القاف والكاف يقولون: بكْر، كم لا أعرف كيف أنضدها للأمانة؛ ورسم هكذا.
في القاموس: الزحلوكة: الزحلوقة.
الدّرر الكامنة ج ٢ أول ص ٧٨٩: أبو حيّان النحويّ كان يعقد القاف قريباً من الكاف كلغة أهل الأندلس.
مادة (عقل) من اللسان قبل آخر ص ٤٨٦: عقل فلاناً وعكله .. الخ ..