مجلة عين شمس ج ٢ ص ٣١: كلمة خافقي مصرية. المقتطف ج ٥٦ ص ١٠١: الغافقي عند ابن البيطار: هو روح النوشادر, ويستخرج من دخان الحمامات, وكان يصنع بمصر, ومنها أخذه الإِفرنج. حلبة الكميت ص ١٥٣: نزول طائر على (خافقية) وشربه منها لعلّها فسقيّة, وذكرت أيضا فيها.
انظر في الكلام على (فسقية) بيتين لابن مكانسٍ فيهما خافقي.
خطط المقريزي ج ١ ص ٢٤٧: جدار مبني بالجير المعروف عند المتقدمين بالصاروج, وهو الجير والزيت. لعله يريد: الخافقي: وفي ج ٢ ص ٢٣٠: خوافق, وواحدتها خافقية, وهي: إناء للطعام.
تاريخ ابن الجزريّ - رقم ٢١٥٩ تاريخ - ج ٢ أوائل ص ٢٣ (٢): هاتوا لنا زبدية طعام, فأحضروا لها خافقية كبيرة فأكلت. إلخ, وذكرت في (زبديّة).
والتخفيق في الصعيد ذكر في (بريق).
خَفُور: أشبه بالنبات المسمّى: ذيل القطّ, أي أنه يشبه القمح في ساقه وأوراقه, ويطول أكثر من ذراع, ويفرق بينه وبين ديل القط بأن الخفور ساقه به أنابيب كلّ أنبوب به ورقة ولذلك تكون أوراقه أقل من أوراق ذاك. وهو لا يضرّ الماشية إذا أكلته, ونوْره شَبيه بنوْر ديل القط الا أنّه لا وَبَر فيه.
خفى: فلان اتْخفَّى، ونزل البلد الفلاني متخفى: أي متنكّر. والجبرتي يستعمل التبديل دائماً بدل التنكر.
خلب: خِلب ريشة القناية: إذا أخذ بيده طيناً من قاعها, ووضعه عليها. وملَّسها أي الريشة.