ابن إياس ج ٣ ص ١٧ و ٥٠ و ١٨٨ و ٢٣٠ و ٢٩٧. وفي ٣١٠: الخواجا لشخص تولى منصبا, ويظهر أنه كان تاجراً قبل ذلك.
الكامل لابن الأثير ج ١٠ ص ٧٩: تعبير السلطان عن وزيره نظام الملك بخواجه حسن. وفي ج ١٢ ص ١٠٩: كان له وزير يعرف بخواجه صاحب, أي لفظ خواجه لقب تكريم للوزراء. تاريخ الصابي الملحق بتاريخ الوزراء ص ٣٨٣: الخواجه: وفي ٣٨٤: الخواجائية. ويظهر أنها اسم منصب. وانظر في حاشية الكتاب التي بآخره, ففيها الألفاظ الواردة فيه, فلعلها فسرت فيها.
الجبرتي ج ٣ وسط ص ١٣٢: الخواجا براشويش الترجمان, أي أنه استعملها لغير التجار إذا كانوا من الإِفرنج. والغالب عليه استعمالها للتجار المسلمين في تاريخه.
في ديوان الشيخ شهاب المصري ص ١٦٨ و ١٦٩: الخواجا حنا البحري. الخواجه عبود بن الخواجه حبيب بحري, وهو يدل على أن الخواجه أخذوا في استعماله لغير التجار, أي في أعيان النصارى, ولكن الشيخ شهابا عصره قريب.
الفوائد البهية للكنوي, قبل وسط ص ٢٤٤: النقشبندية يطلقون خواجه على مشايخهم, وهو لقب تكريم.
قالوا لجحا: خواجه نصر الدين في التركية, وراجع كراس التاريخ.
الخواجكان لأعيان الدولة العثمانية من الكتّاب ص ٥٣ ج ١. وص ٣٢ ج ٢ من سلك الدرر. وانظر ج ٣ ص ١٥٠ و ١٧٦, وكتاب نور الهداية والعرفان في سر الرابطة والتوجه وختم الخواجكان. وانظر تفسيره فيه, وهو رقم ٣٠ تصوف. وانظر