تاريخ ابن الفرات ج ٣ ص ٧: المردقاني وزير دمشق. قال: ويقال المردغاني، بالغين بدل القاف.
روض الآداب للحجازيّ ص ١٢٤: ويشرك عجمةً قافاً بغين. في آخر قصيدة ابن وفا.
المزهر ج ١ ص ٢٢٨: القمص والغمس.
صبح الأعشى ج ٤ ص ٣٦٢: مدينة موقان العامة تبدل قافها غيناً فتقول موغان.
الوسيط في أدباء شنقيط ص ٤ س ٣: يعرف جدّه بالغاظي: أي القاضي. وفي ص ٤٣٠: الغُبّة، تحريف القُبّة. وفي ص ٤٨٦: من يقلب القاف غيناً عند الشناقطة.
القاموس في (قَرْ): قَرُّ الثوب: غَرُّه.
قلب القاف خاءً
قالوا: خُنّ الفراخ. ويراجع «القنّ» في اللغة، فإن كان هو فقد قلبوا قافه خاءً، أي سمع في هذه الكلمة.
حرف الكاف
قلب الكاف قافاً
أي تفخيمها. لا وجود له بمصر. وإنّما الأتراك اصطلحوا على النطق بالكلمات الأفرنجية التي فيها كاف بالقاف كقولهم: دقتور وقونياق.
الأغاني ج ١٣ ص ١٥٩: شيخ أعجميّ قال: لا قيف، يريد: لا كيف.
مادّة (قشط) من اللسان فيها أنّ قشط عند تميم وأسد، وكشط عند قيس، وليست القاف بدلاً من الكاف بل هما لغتان .. الخ.