الذباب. في القاموس: الغنثرة: الذباب الأزرق. وفي الشرح أنه خطأ, صوابه العنتر.
اللسان مادة (سنن) أواخر ص ٩٢: السنان: الذبان ... إلخ.
في القاموس: المِحْظار: ذباب أخضر.
في القاموس: الأخضر: ذباب.
القاموس: الزنانير: ذباب صغار.
شفاء الغليل ص ١٠٦: ذباب, والعامة تسمى الذباب أيضا بالطير والعَفُوف, وذكرا في موضعهما.
والدبان الأزرق يقولون فيه: الدبان الأزرق ما يعرف له طريق جُرَّة.
ويزعمون أن الله - تعالى - خلق الذباب بسبب إحدى النساء الموسرات, وأنها لبست حليا, وأرادت أن يسمع الناس جرسه. فتمنت على الله أن يخلق لها من الهوام ما يسبب لها تحريك يديها ورأسها. فخلق لها الذباب.
والدبانة: هنة صغيرة من الحديد, تكون على رأس البندية. ليحرر عليها عند الإِطلاق على الهدف, وهي تسمية لا بأس بها على التشبيه. وفي كتاب الرماية لبعض متأخري المغاربة ص ١٥: استعمل لها: الراية, ولعله يريدها.
شروع القاضي الفاضل في معارضة المقامات, ثم نكوصه, وفيه العدو الأزرق: مطالع البدور ج ٢ ص ١٢٧.
الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار, أول ظهر ص ١٩٧: رسالة فيها الكبريت الأحمر.
محاضرات الراغب ج ٢ ص ١٠٨ في أول الباب: أسرق من ذبابة.
دَبُّور: ربما كان محرفا من الزنبور لأنه بمعناه, كأن العامة توهمت الزاي ذالا, فقلبتها دالا, وحذفت نونه, ولكن يظهر أن الأمر ليس