٣٣٠: بيت به لدست, أي القدر الكبيرة. ابن إياس ج ٢ ص ٣٠٥: دست كبير زخمية. وفي ٣٦١: بيتان فيهما دست. ابن بطوطة ج ١ ص ٤٨: أهل بعلبك يسمون الصِّحاف بالدسوت. وفي ١٠٢: القدور النحاس العظيمة تسمى بالدسوت. وفي ج ٢ ص ١٦٤: في الصين أطباق من القصب يسمونها الدسوت.
علم الدين ج ١ ص ١٦٧ - ١٧٠: الكلام على لفظ الدست.
ص ٦٤ من مضحك العبوس لابن سودون. الدرر الكامنة ج ١ أول ص ٦٦٨: وانقلب الدست على القط. وفي ج ٢ آخر ص ٤٨: تورية بلفظ الدست وقازان.
مستوفى الدواوين, ظهر ص ١٤٥: أول مقطوع به دست. سلك الدرر ج ٤ ص ٤٣: مقطوع في دست الطبخ. ديوان المعمار ص ١٨: الدست.
المقامات الجلالية الصفدية, أول ص ٢٤٥: ميمون الزنجي الدست.
دَسْتَهْ: هي اثنا عشر من كل شيء, ولفظها من دستيجة معرّب: دستة, وهي الحزمة, انظر ألف باء ج ٢ ص ٢٥٦, فهي ممَّا أرجعته العامة إلى أصله الفارسّي, أمّا معناها فمأخوذ من «دوزين الفرنسية فقالوا: دستة لتقارب اللفظ والمعنى.
بعض العامة يقول: دُوزِينَه, وبعضهم: طَزِّينة. انظر النش والنواة إلخ في كامل المبرد ج ٣ ص ١١٠٩, ١١١٠ فلعل فيها ما يطلق على اثني عشر (١).
خطط المقريزي ج ٢ ص ١٠٥: دست أطباق عدّتها سبع قطع, ودست طاسات. إلخ.
(١) ما ذكره المبرد في نسخة الكامل التي حققها الدكتور زكي مبارك أن النواة عند العرب خمسة دراهم, والنش عشرون.