أيضا. وذكرنا في (عزم): عَذّر: اتخذ طعام العذار ودعا إليه (١)
دقن التَّيس في فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٩٣: العُثْنُون: شعرات تحت حنك المعز. عيون التواريخ لابن شاكر ج ١٢ ص ٤٥: بيت للحسن بن بشر المتوفى سنة ٣٨٠ فيه: ذقن تيس كثيف, وهو يريد لحيته.
الضوء اللامع ج ٦ ص ١٣٨: أنا شيخ ذقن, أي لحية, أي استعملت في ذلك الوقت.
دقن الباشا: لزهر شجر. راجع (لبخ).
اذكر على ذَقَنٍ أو قارعا ش نادم: ابن حجة: الخزانة ص ٣٦٣ و ٣٦٥ و ٣٩٥.
المزهر ج ١ ص ٢٠٧: واذكر: قد ضحك الشيب على ذقنه, واضحك على ذقنه.
ضحك على دقنه: الوساطة ص ٤٢. ضحك المشيب برأسه فبكى. وآخر مثله. حلبة حلبة الكميت ص ١٤٩: فضحكها كان على ذقني, وفي آخر ص ١٦٦: بيتان للصفدي فيهما ذقن, ويريد لحية. علم الدين ج ٤ أول ص ١١٦٢ - ١١٦٣: أبيات في ضحك الشيب على ذقنه. الأغاني ج ١٨ ص ٣٢: نادرة في (ضحك المشيب برأسه فبكى). جمع الفرائد لابن نباته, بعد وسط ٧٢: إن يضحك الشيب على ذقنه, للمؤلف ابن نباتة.
أبو دِقيق: لفراش معلوم. ما يعول عليه ج ٢ ص ٢٠٤: خفَّة الفراشة. وفي ج ٣ ص ٢٧٦: فراش النّار. علم الدين ج ٢ ص ٥٨١ - ٥٨٦: أبو دقيق. عيون التواريخ ج ٢ أوّل ص ١٤١: وها أثر الدخان على الحواشي.
السيرافي علي سيبويه, ج ٢ أوائل ص ٥٥٤: جمعهم الفَرَاش الذي على السراج أمام المعتضد, وأنّهم وجدوه ٧٢ لوناً.
(١) أحسب أن المؤلف سها فظن طعام العذار متصلا ببدء ظهور عذار الصبي (شعر خدية) , والصواب أنه طعام الختان والزواج - نصار.