على المقامات ص ٢٧٤: الصقاع: رداء المكدّين: جزء ربيع الأبرار الذي عندنا, ظهر ص ١٥٩: حكاية بعنى جبتك لأحد الصوفية. انظر الخرقة في جزازة الصوفية.
والدَّلَق: الذي تُشرب فيه البوظة.
وندلق الكوز ونحوه, وفلان اندلق علينا: في كتاب الأنفعال للصاغاني ص ٢٠٩: اندرأ علينا: أي طلع مفاجأة.
دلقم: الدَّلْقُوم: ورم يحدث في لَحّى الشاة والجاموسة عندما تمرض بمرض العشّ, ويقولون: البهيمة دَلْقَمِت, وهو ورم يكون كالغُدة.
دلك: الدليك: آلة لعلّها للبرّادين. ويجمعونها على دلاليك.
دَلاَّلَة: للتي تحمل الأمتعة وتطوف بها على البيوت لبيعها. وأما الدَّلال فهو عندهم الذي ينادي على السلع في الأسواق, ويتوسط في بيعها, أي السمسار.
تخريج الدلالات السمعية ص ٦٥٣: الدلال هو السمسار. وذكرناه في (سمر) أيضاً. قطف الأزهار رقم ٦٥٣ أدب - آخر ص ٤٨٤: ومنهن الدلاّلات: أي بائعات الثياب, أي عبَّر به.
الظراف والمتماجنين - رقم ٦٦٨ أدب. ص ١١١: استعماله الدَّلالة بمعنى الخاطبة للزويج, وكذلك في كنايات الجرجاني, أوائل ص ٥٣ وأواخر ص ٥٥.
في النبذة - رقم ٨١١ فقه - أواخر ص ٨: ذكر الفرق بين السمسار والدَّلاَّل بعكس ما هو معروف ولعل ذلك بالمغرب, فإنَّ المؤلف مغربيّ وذكر أقوالاً أخرى فيهما وانظر ص ٩ وقد ذكرناه في (سمسر) أيضاً.
وانظر في ص ٦ س ٣ و ٤ وص ٩: الصَّاحة وقد ذكرناهاهم في نادي ولعلّ الدلالين أولى بهم -
دُلُوف: راجع درف.