١٢٨ - ١٣٤: اعتقاد الانكليز بالخرافات, منها في ص ١٢٩: اختلاج العين. المجموع. رقم ٣١٠ أدب ص ١٠٤: اختلاج الأعضاء وما يدل عليه.
مقطعات وأشعار في اختلاج العين والأعضاء: محاضرات الراغب ج ٢ ص ٣٤. كناش الخونكي - رقم ٥٤٤ أدب - أول ص ٤٢ عن سوانح الشهاب الخفاجي. المقتطف ج ٥٦ ص ٣٢٩ في الحاشية. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٤ ص ٤٤٠. سبحة المرجان, أواخر ص ٢٥٣: بيت في التفاؤل باختلاج العين.
ويقولون: جسمه من شِفّ رِفّ: أي رقيق لا يتحمل, وبعضهم يقول: هفّ رفّ, وكأن لفظ رف إتباع.
والرَّفّ: لوح يقام في الحائط لوضع الأشياء.
رَفَى: الثوب يرفيه: صوابه يرفوه. وانظر رفأت ورفوت في عبث الوليد ص ٧٩. قطف الأزهار - رقم ٦٥٣ أدب - ص ٣٠٦: مقطوع في رفّاء. مراتع الغزلان ص ٧٦: مقاطيع في رفاء. الحسن الصريح في مائة مليح للصفدي ص ٣١: مقطوع في رفاء.
رِفِيقَة: أي خليلة الرجل يتخذها مكان الزوجة. وقد عبّر عنها في ما يعوّل عليه ج ٣ ص ٣٤٧ بقعيدة الرجل, وتعورف في زمن المؤلف عليها. ونرى أن الخليلة أقرب, وقد أطلقتها العرب. والخاصة اليوم يسمونها: المَتْرَمس. الأغاني ج ٥ ص ٢٧: استعمال قرينة بمعنى خليلة أو معشوقة في بيت. وانظر في اللغة (المسيكة) للمرأة يتخذها الرجل في بيته من دون زواج شرعي.
في مادة (ضمد) من اللسان ص ٢٥٤: الضَّمْد: أن يخالّ الرجل المرأة ومعها زوج ... وأن يخالّها خليلان .. إلخ.