حضانة الدجاجة أو الحمامة .. إلخ بيضها. ويقولون: فرخة رَقَّادة, ويرادفها الرَّنْقاء, لأن في الفراخ ما لا يحضن, وهو الخارج من المعامل.
أرخمتُ الدجاجة على بيضها: أحضنتها: في رسائل الصاغاني ص ٢٣. في القاموس: تَجَفْجف الطائر: انتفش أو تحرك فوق البيضة وألبسها جناحيه.
الترقيدة في الشجر: انظر العكيس.
رَقْرُوق: هو الطبقة من اللبن الكائنة تحت طبقة القشدة في المترد وفوق باقي اللبن, وهو لذيذ.
رقع: رَقَعه قَلم, أي ضربه. ورَقَعه عَلْقة. ورقعة القمح: لسوقه. تاريخ الوزير محمد علي باشا للرجبي ص ٨٨: رقع الغلال ....
رِقّْ: الدُّفّ, ويقال له: طار. وقد ذكر في الطاء. والرَّقّاق والدَّفّاف: الضاربان على الدف. وكان يقال للمرأة: دُفَّيّة, أي الضاربة على الدف.
مسْتوفي الدواوين, آخر ظهر ص ١٨٤: مقطوع فيه. انظر بيتين في روض الآداب ص ٢٥٤ في دفيّة, وقد ذكرا أيضا في (طار) وفي المنتحل بيتان لبشار فيهما الرق والعود, فلعله كان مستعملا إذ ذاك أو تحرف في النسخة عن الدف.
ص ١٣٧ من الكتاب رقم ٦٤٨ شعر مقطوع في مزاهري. انظر ص ٦ من كراس الكتب والدفاتر: الرَّق - بفتح أوله. سبحة المرجان ص ١٥٢ ....
رَقّاص: لا تطلقه العامة على الذكور بل قالوا: غايش وخَوَل, وقالوا في الأنثى: رقّاصة للتي بالقهاوي, ومن كنّ يرقصن من العوالم يقال لهن: شنجيّة, وقد درست الآن. وانظر حرف الشين. والرقّاص: يطلق على رقّاص الساعة والطاحون. وانظر نفعه في أبي شادوف ص ٦٤ - ٦٥. وفي أول ٦٧ وصفه.