زبيبة الصلاة: هي السَّجّادة. وفي اللسان, في مادة (ثفن): «رأى بين عينيه مثل ثفنة البعير» ولعله نقله من ابن الأثير. محاضرات الراغب ج ٢ ص ٢٣٨: في جبهة كركبة البعير, واقرأ بعده.
غرر الخصائص ص ٤٥ - ٤٦ السجادة التي تكون في الجبهة, ونوادر فيها وابيات أبي نواس. كتاب الأشربة لابن قتيبة (رقم ٢٤٢ فقه) آخر ص ٤٣ - ٤٤ أبيات أبي نواس في السجادة. الشريشي على المقامات ج ٢ ص ١٤٥: أبيات أبي نواس. إرشاد الأريب (٦٠٨ تاريخ) ج ٤ آخر ص ١٤٩: أبيات فيها سجادة الجبهة أي التي تكون من السجود. الأغاني ١٥ ص ١٧ - ١٨: أبيات في زبيبة الصلاة. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج ٤ أوائل ٢٥٤: فقرات وبيتان في السجادة التي بالجبهة. خزانة البغدادي ج ٣ ص ٢٦٠. بيتان في سجادة الجبهة آخر ص ١٤٩ - ١٥٠ من الكتاب (رقم ٥٤٢ أدب).
خطط المقريزي ج ٢ ص ٤١٤: بيت فيه: شيخ الشيوخ ذو السجادة, والظاهر أنه يريد المصلي. وقد ذكرناه في (سجادة) أيضا.
انظر (عفيف الجبهة) في آخر ص ١٥٤ من شفاء الغليل: لمن لا يصلي.
الأوراق للصولي ص ٢٨: أبيات لأبان بن عبد الحميد, فيها حك الجبهة بالثوم الخ.
والزبيب للخمر ذكر في (عرقي).
زِتْفُهُم: يقولوها (١) شاربو الحشيش للرجل الفطن الفهِم, وأصلها ذو تَفَهُّم.
(١) الأفصح: يقولها - نصار.