عيون الأنباء ج ٢ ص ١٦٩: وفي رجليه زربول. في ص ٢١٥ من كناش ابن الصارم (رقم ٨٨٨ أدب) ثاني مقطوع فيه زربول. الروضتين ج ٢ ص ٢٠٢: ليس في رجلي إلا زربول البحر. روض الآداب ص ٤٤٣ - ٤٤٤ مكتوب في أحد المغفلين فيه: سلبه وزرابيل أي زرابين.
مجلة المجمع العلمي العربي ج ٢ ص ١٧٨: الظربول: حذاء ضخم إلخ وكونه معربا (١) إلى آخر ١٨٠.
الرحلة الطرابلسية للنابلسي ص ١٤٥ ذكر في أنواع السفن: الزربونة, ولم يفسرها, ولعلها محرفة.
ما يعول عليه ج ٢ ص ٤٣٧: زربون الأدب: شاعر.
زُرْبيح: نبات في الريف, وما يخرج في وسطه تؤخذ عذبته - أي طرفه - ويصنع منها مع القطن: الصوفان. انظر الصاد. ويسمى الزربيح أيضا: فسا كلاب, لأن راحته غير مقبولة, ويسميه أهل الشرقية: مِنْتِنة.
الزَّربية: الوَشيع.
زِرْخ: للدرع. الدرر المنتخبات المنثورة ص ١٩٤. الجبرتي ج ١ ص ١٣٠: الزرخ, وفي ١٤٧: الزروخ المذهبة. ويقولون: مركب زرخ: للبارجة المدرّعة. وسيأتي بعد هذا الزَّرَد.
حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد ج ٢ ص ٧٢٨: الجوشن: الدرع تكون من صفائح.
(١) في الأصل: معرب - نصار.