وضع المكدام في الطريق: اختار له محمد بك المويلحي حَصْب الطريق بالحَصْباء, في المجمع المجتمع برئاسة السيد توفيق البكري سنة ١٣٠٩.
وكانوا يطلقون الزَّلط على الفلوس النحاس, وهي المسماة بالخردة عندهم أيضا, وقد أميت الآن, والصواب أن يقال: فلوس. راجع (خردة في الخاء). عدة أرباب الفتوى (رقم ٦١٤ فقه) في أول باب القرض والربا استعمل الزلط للنقود المعلومة.
الجبرتي ج ١ ص ٣٣: الزَّلاطة والعَثامنة التي يقال لها: الأخشاء (الأخشاء نرى أنها محرفة عن اقجة التركية) وانظر الأخشاء في ص ١٤٧ أيضا. وفي ج ٣ أوائل ص ٢١٣: الاقجة والعثماني. الدرر المنتخبات المنثورة ص ٤٢: اقجة معناها.
لغة العرب ج ٣ ص ٢٤٨ بالحاشية: زولتا: عبارة عن فرش الخ, وكلام في أصل اللفظ. وانظر رسملي عثمانلي تاريخي (١٨٥٣ تاريخ) ج ١ ص ٤١٧: تفصيل الكلام على الزولتة وصورتها.
زَلْعة: للجَرّة الكبيرة الشبيهة بالزير. وفي الريف يطلقون الزلعة على البلاصي. ابن إياس ج ١ ص ٣٠٥: زلعة مرتين, وفي ج ٣ ص ١٧٣.
هي في اللغة الحُبّ. الروض الأنف ج ٢ ص ١٤: الحب: الجرة الكبيرة كأنها مأخوذة من حباب الماء. شفاء الغليل ص ٧٨: الحب. انظر من صحّف الجبّ بالحبّ في بيت, وصححه في إرشاد الأريب لياقوت ج ٢ ص ١٤٥: حُبّا وكرامة, في قول.