سنة ١٢٤٦ في نبذة عن أحوال العجم, وترتيب النظام الجديد, فيها ما نصه: (يوجد الآن عندهم ألف وخمسمائة نفر ممن لهم اطلاع على فنّ المدافع المعبّر عنها بالزمبرك). وفي النص التركي: زمبرك, أيضا.
زَنْبَلِيطَة: أي غوغاء في المشاجرة. راح عمل له معاه زنبليطة.
زَنْبُور: للبَظْر. ابن إياس ج ١ ص ١٩٧: قطعة من زجل فيها ذلك.
زَنْبِيل: الدرر المنتخبات المنشورة ص ٢٠١: فتح أول زنبيل خطأ عند بعضهم. الكناش رقم ٣٨٠ أدب ص ١٤: القَوْصَرَّة تسمى بذلك ما دام فيها تمر, وإلا فهي زنبيل. محاضرات الراغب ج ٢ ص ٢١٦: الزنبيل. مادة (زبل) من المصباح: الزبير والزنبيل إلخ. انظره, وراجع ص ٧٤ من بغية الوعاة. اليتيمة ج ٤ ص ٩٦: أبيات للمأموني في الزبيل. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان لابن الجوزي: «العامة تقول زَنْبِيل, والصواب: زَبِيل, فإن كسرت زدته نونا».
انظر في القاموس: الزنفليجة. قضاة قرطبة للخشني ص ١٥٣: أتته بزنفليجة استخرج منها صحيفة.
شرح كفاية المتحفظ ص ٥١٤: العَرَق: الزبيل. وفي مادة عرق.