الجبرتي ١/ ١٨١ سبب تسمية محمد بك صنجق ستة, وفي ٢/ ١٠٠ ابن الست, وسبب تلقيبه بذلك. انظر ابن الست وبيتين فيه في ١٤/ ٥ من الخطط التوفيقية. الروضتين ٢/ ١٩٠: أولاد الست أصحاب طبرية.
في هذه المادة (ستين) في قولهم: واحد وستين, أي أسرع في الذهاب وجرى, ويريدون أنه مجدّ خطاه في جريه فبلغ إحدى وستين لإسراعه, وبعضهم يقولون: واحد وثمانين.
في ديوان ابن الفارض أنه سمع جارية تندب سيدتها وتقول: ستي .. إلخ فقلبه هو وقال: نفسي .. إلخ. ولعل ذلك في ترجمته أول الديوان.
أقاليم التعاليم ٣٠٤: نادرة رجل سأل فقيها عمن تزوج بست, وهو يريد سيدة, والفقيه فهم من مراده ست نسوة.
سِتّلِف: منحوت من ستة آلاف, يقولون في السب: ابن سِتَّلف يهودي, وهي خاصة بذلك, ولا ارى وجه تخصيص الستة بها.
ستر: السِّتْر إذا أُطلق انصرف إلى ستر تابوت الوليّ, والسِّتْرة للتي تُلبَس, شترة اسطنبولي أو اسطنبلّي, وسترة بلطو, وبعضهم يقول: سُتْرة. والستارة للسجف على الشباك والباب.
صبح الأعشى ٤/ ٤٠ ثياب الجند.
العسكرية الآن يزرّون سترهم دائما, ويظهر أن ذلك كان قديما انظر تمراز, وعدم فكه لأزرار قبائه, وعدّ ذلك من حشمته, في ابن إياس. وانظر فيه فك قايتباي أزراره لما أراد خلع نفسه, وتزرير السترة عند الدخول على الكبراء.