Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Isfaar al Fashiih- Detail Buku
Halaman Ke : 217
Jumlah yang dimuat : 997

الغالب على شواهده القرآنية، وطرقه في ذلك متنوعة، فتارة يشرح اللفظ ثم يستدل عليه بما ورد في القرآن الكريم، كقوله: "وأنشر الله الموتى ينشرهم إنشارا: إذا أحياهم بعد موتهم. ومنه قوله تعالى: {ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ}.

وتارة يأتي بآية ثم يفسر معنى اللفظ العائد إلى المادة المشروحة، كقوله: "ولا تقل: يتصدق، لأن المتصدق المعطي. ومنه قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ} أي المعطين. وقد سبقت الإشارة إلى مثل هذا في منهجه.

١ - الاستشهاد على التطور الدلالي للألفاظ، كقوله: "وألحمتك عرض فلان .... أي أمكنتك من شتمه، كأنك جعلت نفسه لك كاللحم الذي تأكله، أي أقدرتك على تناول عرضه، وأبحته اغتيابه وعيبه، كما تبيحه أكل اللحم، وهذا على الاستعارة والتشبيه، لأن عرضه بمنزلة لحمه. ومنه وقوله تعالى: {وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً} أراد الغيبة وذكر العرض بالقبيح".

وقوله: والذوق: أصله تطعم الشيء باللسان، ليعرف الحلو من غيره. وقد يكون بغير اللسان. ومنه قوله تعالى: {وَذُوقُوا عَذَابَ


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?