قمعد: المُقْمَعِدُّ: الذي تُكَلِّمُه بجُهْدكَ فلا يَلينُ ولا يَنْقادُ. كَلَّمْتُه فاقْمَعَدَّ اقمِعداداً أي: انقَبَضَ. ومثله اقْمَهَدَّ.
عرقد: العَرْقَدَةُ: شدَّة فَتْلِ الحَبْلِ ونحوه من الأشياء كُلِّها.
ذعلق: الذُّعْلُوقُ «٨٧» : نَباتٌ بالباديةِ.
قذعر: المُقْذَعِرُّ: المُتَعَرِّض للقَوْم ليدخُلَ في أمرهِم وحديثهم. ويَقْذَعِرُّ نَحوهم: يَرْمي بالكلمةِ بعد الكلمة وَيَتَزَحَّفُ نحوهم «٨٩» وإليهم.
قذعل: والمُقْذَعِلُّ: السريع من كل شيء، قال:
إذا كُفيتُ أكْتَفي وإلاّ ... وَجَدْتَني أَرْمُلُ مُقْذَعِلاّ
قال غير الخليل «٩٠» : المُقْذُعِلُّ السريع من كل شيء، والمقذعِرّ الخبيث اللسان مُقْذَعِلاًّ. قال: ويُروى مُشمعلاًّ «٩١» .
ذلقع: المُذْلَنْقِعُ «٩٢» الذي قد انْخَلَعَ أيْ وَضَعَ جِلْبَابَ الحَياءِ فلا يبالي بشيء.
(٨٧) لم يرد هذا المعنى في التهذيب بل جاء في هذه المادة فوائد كثيرة أخرى.
(٨٩) سقطت في التهذيب مما نقله الأزهري عن الليث.
(٩٠) هذا مما أضافه النساخ.
(٩١) لقد جاء هذا في مادة منفردة بعد الكلام على (ذلقع) وآثرنا أن نرده إلى مكانه وذلك من قوله: قال غير الخليل.
(٩٢) لم نجد هذه المادة في اللسان.