Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al 'Ain- Detail Buku
Halaman Ke : 849
Jumlah yang dimuat : 3216

والحُسْبان: سهِام قِصارُ يُرمى بها عن القِسِيِّ الفارسية، الواحدة بالهاء. والأَحْسَبُ: الذي ابيضَّتْ جلدتُه من داءٍ ففَسَدَتْ شَعَرتُه فصار أحمَرَ وأبيَضَ، من الناس والإبل وهو الأبرَصُ، قال: «١»

عليه عَقيقتُه أَحْسَبا

عابَه بذلك، أَيْ لم يُعَقِّ له في صِغَره حتى كَبِرَ فشابَتْ عقيقته، يعني شَعَره الذي وُلِدَ معه «٢» . والحَسْبُ والتَحسيب: دَفْن الميِّت في الحجارة، قال:

غَداةَ ثَوَى في الرَّمْل غيرَ مُحَسَّبِ «٣»

أيْ غيرَ مُكَفَّن.

حبس: الحَبْس والمَحْبِس: موضعان للمحبوس، فالمَحْبِس يكون سِجْناً ويكون فعلاً كالحَبْس. والحَبيس: الفَرَس: يُجْعَل في سبيل الله. والحِباس: شيء يُحْبَس به نحو الحِباس في المَزْرَفة «٤» يحبس به فضول الماء.


(١) هو (امرؤ القيس) كما في الديوان (ط. المعارف) ص ١٢٨، واللسان (حسب) . وصدر البيت:
أيا هند لا تنحكي بوهة
(٢) جاء بعد هذا نص ليس من العين، فيما نرى، وهو: قال القاسم: الأحسب: الشعر الذي نعلوه حمرة. أدخله النساخ في الأصل.. نحسب أنه من كلام أبي عبيد القاسم بن سلام، فقد جاء في التهذيب ٤/ ٣٣٤: وقال أبو عبيد: الأحسب: الذي في شعره حمرة وبياض.
(٣) كذا في التهذيب واللسان، ورواية ابن سيده: في الترب بدلا من قوله في الرمل. وهو غير منسوب إلى قائل.
(٤) كذا في التهذيب واللسان في الأصول المخطوطة: الدرقة. ولا معنى للدرقة. وجاء في مادة حبس في اللسان. أن الحباسة هي المزرفة بالفاء أي ما يحبس به الماء. ولم نجد في مادة زرف لفظ المزرفة بل وجدنا فيها: الزرافة: منزفة الماء.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?