يُحلِبُ الآخر، إذا رفده بشعره؛ وأحلبت أهلي، إذا جئتهم بالإحلابة.
وقال: الحاذُ، من الحمض.
وقال: جَسيدُ الحازِ: خراج له يُخرجه.
وقال: الحزور، من الأرض: حِزْباؤُها الغليظ منها.
وقال: أبو السمح: قد كان مني بحمسٍ؛ أي: قريباً مني.
وقال: هلكوا جميعا إلا حَقْراً: إلا قليلاً.
وقال العبسي: الأَحْسَبُ: أن يكون أصهب، ثم تعلوه كهبة، وهو كهيئة السواد.
وقال: الحاقِنَة: التي قد وضعت رأسها في الماء، وهي تشرب.
وقال: الحِقَّةُ: حليلة الفحل، فإن لم تلقح فهي آبية، وإن لقحت فهي خَلِفَةٌ.
وقال: الحضير، حضير الناقة، ما تُلقي بعد نتاجها من القذر إلى عشرين ليلة، وهي الصَّآةُ.
وقال: الحَمِيلُ: الرجل يكون مع القوم، ويتكلفون مؤنته.
وقال: الحُرورُ: أشد هبوباً من السموم.
وقال: المُحَوَّلُ، من الإبل: التي تنتج عاماً ذكراً، وعاماً أُنثى.
وقال: الْحِلْسُ: العيدان توسر، فتجعل تحت الفودج مكان الغبيط.
بعض عيدانه يسمى: الحِمار.
وقال الغنوي: رجل حضرموتي، والبلد حضرموت. وقال معروف مثلها.
وقال: الحالبان: عرقان مكتنفا السُّرَّةِ، منصبين.
وقال: الحصيران: ما بين الرفغ إلى موضع الحزام.
وقال: حرمت عليها الصلاة حُرماً.
وقال: بدأتهم بالشَّتْم والحرم.
وقال: قد استحرمت النعجة والغنم حرمة شديدة، ولم يقل: فعلت.
وقال نصر، ومعروف: الحريصة، من السَّحاب: الجديدة الغريزة، التي تسيل الأرض سريعاً.