وقال الكلبي: حمارة الشتاء، وحمارة القيظ.
وقال: المَحْرَك: مغرز الرقبة.
وقال: المحرد: حَرَدَ يَحْرِدُ، وَحَرَك يحرك.
وقال: الْمَحْرُوث: الذي يبري حتى تقع اليد عليه، من عصا أو غيره، حرث يحرث عصاه، إذا جعل لها مقبضا.
وقال الأسلمي: الحُضض ...
وقال: بعير مُحِبّ، وهو الذي يبرك فلا يبرح مكانه أياماً، لمرض يعتريه؛ وناقة مُحِبّ.
وقال: هذا حِفل الطعام، وهو الغفا.
وقال: الحوية، تتخذ من عيدان، ثم توسر بالقدّ.
وقال: الحلال: البيت وأدواته؛ قال:
نواج يَتَّخذون الَّلْيلَ خِدْراً ... ولا يَعدِلْن من مَيَل حِلاَلاَ
وقال: قد حبط، إذا أكل البقل حتى ينتفخ فيتفقأ.
وقال: حزوت، تحزو.
وقال: أحتأت الثوب، مهموز.
والحِتار: عروة تُتَّخذ عند إصار البيت.
وقال: حدجوه بمائة من الإبل؛ أي: أغرموه؛ وحدجوه بمال كثيرة.
والْحِدَاجة: أحلاس تُجمع، أبو براذع؛ قول: خُذ حداجتك والحق، وهي الحدائج.
وقال: إنه لحوبة: لا خير فيه، لهزاله وسوءِ حاله.
وقال: قد حَسَّبْتُه، إذا أثنيت عليه بحسبه، خيراً أو شراً؛ وقد حسَّبه غير حسبه، أي: أثنيت عليه خلاف ما هو عليه من الحسب.