وقال: قد حال عهده أي: تغير.
وقال: الحقب، من الإبل: الخفاف البطون، ناقة حقباء، إذا كانت مخطفة البطن.
وقال: إنه لحرشفة شرٍّ، إذا كان صاحب شرِّ.
وقال: حمرت الأديم، وهو أن تقشر صوفه، أو شعره أو وبره؛ بالمدية؛ يحمر حمراً.
وقال: الضأن حُناً؛ إذا اشتهت الفحل؛ ونعجة حانية.
وقال: حصرني عن حاجتي.
وقال: به نقبة حرشاء من جرب إذا كانت متعبدة.
وقال: حرباء الكتف: العظم الذي في وسطها.
وقال: قد حرثتم بعيركم ذا حرث سوءٍ، إذا ألحوا عليه في الحمل والإتعاب.
وقال: الحِلس، للقتب: مثل الرذعة؛ وهو محشو.
وقال: الحصار: إن تأخذ ورَاكاً فتَضعه على الناقة؛ ويوراك: كساءٌ صغير قدر الإزار، وليس له عَرض.
قال: حَصَرَتْ تَحصِر، واحْتَصَرْتَ.
وقال: حَلَبُوا: اجْتَمعوا.
وقال: الْحَرْجُ: مَرْكبٌ دون الفَودج يُحْمَل فيه الصِّبيَان.
قال: الْمِحْراف: سِكِّينٌ يكون للطَّبيب.
وقال: حَلِّقت عيونُ الإبل، إذا غارت.
وقال: امرأَةٌ حَيْزَبُون، إذا كانت شديدة الخلق والشَّذَاة. َ وقال: إنه لَحَسَن الحِبَرْ إذا كان حَسَن الهيئة؛ وسَيِّىُء الحِبْر.
وقال: هو من حُشْمَى، ومن حَشَمى ومن أحْشامي؛ أَي: من خاصتي.
وقال: حَبُّ محْلَب.