والحذمة، وهو الحذمان: دون الرسيم، يحذم؛ وأنشد:
يابْنَ طَريفٍ عدِّهِنَّ الأَكَمهْ ... لَتَجدن بالصَّحارى حَذَمهْ
إِذا تَدَافْيتَ تَدافيّ الأَمَهْ
والحيكان، تقول: مر يحيك: رسمان بطئ متقارب.
وقال خالد النهدي في " الحيلة ":
لا تمنعنْك مخافةٌ رغَبًا ... وامْضِ لها إِن كان فيك حِوَلْ
والتَّحايك، تقول: جاءت تحايك إلينا؛ وأنشد:
يا رُبّ أُمٍّ لِصغيرٍ حِيكْ ... وَرَّمَ رَضأس بَظْرِها التّدليك
إلى وفاءٍس والى تَمُثوك ... كُعُرف الدِّيك سما للدِّشيكْ
بطِيئة البَراح للمُنِيكْ
والحميل: الأسودُ الباليِ من الثٌمام.
والتَّحَمقُسُ: التَّخّبث.
والحِذْريَة، وجماعُها: الحَذَارِي: المُرْتَفعة من السِّبْتَاء.
وقال المُحَاربي: الحِفْضِج العظيم البطن.
والتَّحتُّم: الشيء إذا أَكلته فكان في فيك هشًّا؛ وأنشد:
هيْفاءُ مِشْيتها الطِّرادُ تَأَوَّدتْ ... مِثْل الودِيَّة غَضَّةُ المُتَحَتَّم
والحَبْنَتَر: القَصِير.
وأنشد:
تَحادلَ فِيها ثم أَرْسل قَدْرها ... فَحزْقل مِنها جُعْرةَ المُتنَفِّسِ
أَنشد لغيلان:
فحامواعلىأَحسابكم ودمائكمولا يحفظ الأحساب إلا الأحاتك
والحُوّاز: الجُعْل.
سَمِين المطَايَا يَشْرب السُّؤر والحَسَو حِزَبُّ كحُوَاز الدَّحارِيج أَبْتر