وقال الشيباني: الرحرحة: أن يكاد يخبره بما في نفسه، يقال لقد رحرح حتى كاد يخبرني.
والرَّبداء من المعزى، مؤخرها أبيض ومقدمها، وتكون بها رقعة بيضاء وأخرى سوداء. والرقشاء: التي طالت أُذناها ولم تتعقفا وذهبتا عرضاً.
والأرثاء من الضأن: التي إن كانت سوداء كان بها لمع بيض، وإن كانت بيضاء كان بها لمع سود.
والرَّعمةَِ: الشاةُ السَّمِينَة. يقال لِلقِدْرِ الوَدِكَةِ: الرعمةُ، واللحْم إذا كان سميناً.
والمُرَمِّدَة: الشّاةُ أَولَ ما يَخْرُجُ ضرعها، يقال: قدْ رَمَّدَتْ.
قال: والرعثاءُ من المِعْزَى، والرقاءُ من المِعْزَي: الَّتي بِجَنْبِها رُقْعَة بَيْضاءُ وسائرها أَسودُ.
الإرشاش: حكُّ ذَنّبَ السَّخْلةِ لتَرْضَعَ.
والرجاجُ: مهازيلُ الغَنَم، وهو الرَّجَف والرَّصَعان: قفْزُ الشاة خَلفَ الغَنَمِ، أو في غير ذلكَ.
والإرجال: أَنْ تُرْسلَ البَهْمَ مع أُمهِ.
قال أبو النَّجْمِ:
فَلَوْت لَعاباً رقاقاً خُصَلُهْ ... منْ بعدِ حَول في رضاعٍ نُرْجِلهْ
والرغلُ، إذا انفَلَتَ العجيُّ على النَّعْجَةِ فرضعها، يقال: رَغَلَها.
العجىُّ: الذي ماتتْ أُمُّه.
والربشاءُ: التي بها بياضٌ وسَوادٌ مختلطٌ، وهو أقلُّ مماَّ يكون بالربداء، وهما من المعزي.
والراغلُ، بلغةِ بلىًّ: الراضع.
التُّرجِيل: أنْ تَسْلُخَ الشاةَ فلا تشرعُ منها إلا رجلاً واحدة.