وقال العذري: رمى بالعربون: إذا سلح.
وقال: بئس ما يعبكها، أي يرعاها.
وقال: العقاب: عقاب البئر، أي يطوي جانب منها ويترك جانب، والمطوي العقاب.
يقال: اسقوا على عقابها.
وقال النهمي: العرمض: الصغار من كل الشجر الذي لا يعظم أبداً.
وقوله: عنته الزقاق من العنية. يقال: عن البول، أي دعه حتى يخثر.
وعرس بهذا المكان: إذا لزمه.
وقال: فلان يعشو بالليل.
وقال الخزاعي: العضيد من الدَّوم: ما كان حذو الإنسان. وهو من النخل، وهي العضدان. وقال: ثمر الدومة: الفرص ما دام أحمر، فإذا احلولى فهو الفضيخ، فإذا يبس فهو البهش، والحصرم قشره الأعلى وهو القرف، والذي يؤكل منه الحتيُّ وهو الجلاف، والجلدة اليابسة عكاة، ونواته: الملج وجماعه الملجة. والمئبرة: أول ما تنبت الدومة.
والعذيمة من النخل: التي تحمل ولا يكون لحملها نوى.
وقال: أعزر بالمتاع، أي أفسد وأعرزت الأرضة بثوبك: إذا أفسدته. وقال كثير:
أَلْفَتْ بَنِي ضَمْرة بالخَوىِّ
ما شِئْتَ من جَماعَة وزِىِّ
فأَعْرَزتْ بالشَّيخ والصَّبِيِّ