والعفج: الذي يرمي به من الشاة.
والعطن: أنك تدفن الجلد في الأرض وتغمه حتى يروح ويقع صوفه وشعره، وذلك الغمل أيضا. والمعطون أهون غملاً، وهو شرٌّ الجلدين، فإذا حلأته وأبقيت تحلئه فهو المنيئة، ثم تدبغه مرة أخرى فهو الأفيق والأديم، وهما شيء واحد.
ويقال للمسك إذا كان طيباً: إنه لعرق.
والعارضة من الإبل: التي تشرب بعد النهل.
والعلز: الذي لا يستقرُّ مكانه.
والعلهان: نجا سيرٍ.
والعبش: العبث.
والعصافير، تقول طارت عصافير نفسه. وقال:
لَهْفِي علَى الحاجاتِ كَيْفَ أَثَلَّها ... عَصافِيرُ طَيْراتِ النُّفُوسِ الخَوارجِ
وقال: حمله على ذات المعطلين، للداهية.
والعكد: أُصول الأذناب.
والعرعرة: ما تحت السنام، سنام الثور من أصل العنق.
والعبنقس: ولد الأمة الهجين. وقال:
عَبَنْقَسُ لا يُواري الثَّوْبُ قُلْفَتَهُ ... بأَنْفِهِ مِنْ حَزازِ اللُّؤْمِ ثَوّابُ