وقال أيضا في العرعرة:
مُتَكَنِّفَيْ جَنْبَيْ عُكاظَ كِلَيْهِما ... يَدْعُو وَلِيدُهُمُ بها عَرْعار
وقال في المعقرب:
كَأَنَّ قَتُودِي والنُّسُوعَ غَدا بها ... مِصَكُّ يُباري العُونَ جَأْبٌ مُعَقرَبُ
والعدولي: السُّفُنُ العظام. قال النابغة:
لَهُ بَحْرٌ يُقَمِّصُ بالعَدَوْلَي ... وبالْخُلُجِ المُحَمَّلةِ الثِّقال
والعجلزة: العريضة من الخيل. قال:
قَدَّمْتها ونَواصِي الخَيْل شاحِبَةٌ ... عَجْزاءُ عِجْلِزَةٌ أَرْمِي بها قُدُما
والعقد: القصار. قال النابغة:
بمارنَةِ الخُرْصان زُرْق نِصالُها ... إِذا سَدَّدُوها غَيْرَ عُقْدٍ ولا عُضل
والعراعر: العظيم. قال النابغة:
لَهُ بفِنَاءِ البيتِ دَهْماءُ جَونةٌ ... تلَّقَّمُ أَوْصَالَ الجَزُور العُراعِرِ
وقال الجعدي في العساس:
وَحَرْبٍ ضَرُوسٍ بها ناخِس ... مَرَيْتُ بِرُمْحي فدَرَّتْ عِساسَا