بسم الله الرحمن الرحيم
باب الفاء الفلحس - من الرجال: الذي يطلب مداق الأمور.
وتقول: إن ذاك الأمر ما فتنت فيه وما فتن ذاك، وهو الفحص عنه حتى تعلمه.
الفَقِير: الجلة العظيمة من خصف.
والفيْحُ: يقال للقِدْر قد فاحَتْ إذا جَاشت تَفيح فَيْحاً وفَيَحَاناً. قال مزاحم.
إلا دِياراً أو دَماً مُفاحا
الفِرق من الغَنَم: العشرون والثلاثون، قال الكلبي:
لا أبصِرّنَّكم تُحدَي ركابُكُمُ ... نَحُو المِياه وفِرقٌ خَلْفَها سُودُ
ويقال: أفتقوا: أسمنوا.
ويقال: أصاب الأرض فقاة من الغيث بالهمز وهي السحابة تمطر عليهم ليس وراءها ولا أمامها شيء.
وقال: تفشأت به: سخرت منه.
وقال: فركَتْه: مرته.
ويقال للخيل والحمر إذا ولدت قد أفلين. وقد أفلت الواحدة.
وقال: الفْرشُ: أجمه العرفط وقال: قد تفقرهم بالهجاء والشتم.
وقال البحراني: الفرابين: تمر يهيئونه للشتاء. وهي الربعية.
وقال: الفأر: ما كان في البرية.