قال: فظ من قوم أفظاظ.
وقال: الفاثور: الجفنة.
وقال أبو زياد: هذه ركية مفرطة إذا ملأها الماء فجازها. فذلك الإفراط.
وقال السعدي: ترك فلان فلانا مفاداة أي متاركة؛ إذا لقيه في قتال أو غيره.
وقال: قد أفديتك الأمير إذا أخذت منه الفداء.
وقال البكري: أصابهم فلق من الشر أي شديد منكر. وقال: ما أفلق ما لقوا من الشر.
وقال: غيث مطير.
وقال النُّمَيْرِيُّ: حديث مُسْتفاضٌ؛ وقد استفيض. وقال العقَيْلّي: مستفيض، وأبي الأخرى.
وقال: الفادر: العظيم من الأوعال وهو الفارض.
وقال: فغمت علينا ريح رديئة، تفغم على.
وقال النْجراني: الفِتاق إذا انشقت الطلعة.
وقال: قد أفرمت المرأة من الفرم وهو الاستفرام.
وقال: الفلق من الرمل كأنه ولد بين الرمل.
وقال: البُردُ المُفَوَّفُ: المُخَطَّط، وهو المُسَنَّجُ، وقال: به سُنَجٌ وهو الرقط. الواحدة سنجة.
وقال الفَريدي: فَصَّ الصَّبُّي يَفِصُّ فَصِيصاً؛ وهو البكاء الضعيف.
وقال العُذرِيُّ: الفيلم: النطع.
وقال: لها فحة كفحة الفلفل، وهي حرارتها.
وقال الوادعي: المَفْضَخَ: حيث تصب الدلو من البئر.
وقال الأسديُّ: الفَرِيكُ: العظيم يخرج من مفصله. انفركَت يَدُه، وهو مفروك.