الفِرَاغُ: العِدْلُ من الأَحْمال لُغَة لطيِّيٍ.
ومن باب الفاء أيضاً: المُفاناةُ: المُراودَةُ: والفَرَعُ: القَدِيمُ النِّتاج، وهو كان في الجاهلية إذا كان للرَّجل مائةُ من الإبل نَحَر منها بعيراً في كلّ عام فأطْعَمه الناسَ ولا يَذُوقُه هو ولا أهلهُ. يقاتل لذلك الفْرَع. وأنشد:
لِمَّتُه كغُرَّةِ السَّقْب الفَرَع
وقال: بَعيرٌ أفرعُ.
والتَّفْنِيدُ: المَنْع وأنْشَد:
وهَجُمَة مَنْ يكُ منها صَدَدَا
لا يَكُ مَحْروماً ولا مُفَنَّدَا
وقال حرثان:
كأنَّا يومَ قُرى ... إنَّما تَقْتُل إيَّانا
وقال حرثان:
يوماً شدَدْتُ به فَرْغَاءَ فاهِقةٌ ... مَرْءًا من الدَّهر تاراتٍ تُمارِينِي
فرغَاءُ: ضَعْنَة. تفْهَق تَصُبُّ.
والقليل: موصل العنق.
والفيل: القلع من الرجال: الثقيل الخسيس. وأنشد:
نِعْم قَلُوصُ الرَّاكِبِ الثَّقِيلِ
المَائِلِ الرَّحلِ عليها الفِيلِ
وقال: أتاني على إفان ذلك.
والتَّفَصُّع: تَنزُّعُ البعير بك.
والفُصعَة: الجارية السفيهة والتَّفَلفُلُ: مشية في ثوب.
والإفاجَةُ. تقول: ك أفج غنمك على الحوض. وأنشد: أضرَيْتَ بالضَّأْنِ الصَّفَايَا مِمْعَجاً
فهو مُفِيجُ ما يَرَى تَعوُّجَا