وقال السعدي: حاجل العين: غائر العين؛ حَجَلتْ تَحْجُلُ حُجولاً.
وقال: الحجام: الكعام؛ حجم يحجم.
وقال: حجر الرملة: قُبلُها، وهو لواؤها.
وقال السعدي: الحتار: عروة البيت التي يشد بها الطُّنُبُ الطويل؛ وهي الحتر.
وقال: تحجى للربوض؛ أي: تهيأَ.
وقال: الإحناج: أن تُعرِّض بكلام تريد غيره.
وقال: هذه رملة قد أحبجت لك؛ أي: دنوت منها.
وقال: الحشور: الواسع الجوف، من كل دابة.
وقال: إن فلانا لحنيك، للبخيل؛ حَنَك عليه يَحنُك، إذا منعه من أن يفسده.
وقال: تحشَّمتُ بفلان؛ أي: جعلته من حشمى.
وقال: الإحقال: بقايا الوجع في البطن.
وقال: الحبيحب: الصغير من البهم؛ قال: إنه يسوق اليوم بهماً حباحباً.
وقال: فلان يجرّ حُديّاه؛ أي: يتحدى الناس.
وقال: الحارد: الغضبان؛ قد حَرَدَ يَحْرِدُ حُرُوداً.
وقال: أحلسته بالحلس.
وقال: الإحلابة، من اللبن: أن يبيت ليلة أو ليلتين، حتى يقدم به على أهله.
وقال الوالبي: هم حبؤة، وقربانه؛ أي: خاصته.
وقال: الأخفاش: متاع البيت.
وقال الكلابي: الحلل: النُّزول؛ قال أسود:
كم فاتَنِي من كَريمٍ كان ذا ثِقَةٍ ... يُذْكِي الوَقودَ بحَمْدٍ لَيلَة الحَلَل
تُوفِي لوامِعُه في كُلِّ مَرْبأَةٍ ... من الجِهادِ وقد يَنْمِي إلى الدَّخَل