هَهُنَا وَهَهُنَا لَا يَسْتَقِيمُ لَهُ وَجْهٌ.
( {والمُرَيَّهُ، كمُحَمَّدٍ: المُرَيَّعُ) ؛) وأَنْشَدَ الجوْهرِيُّ لرُؤْبة:
كأَنَّ رَقْراقَ السَّرابِ الأَمْرَه ِيَسْتَنُّ من رَيْعانِه} المُرَيَّهِ كأَنَّه {رُيِّهَ أَو} رَيَّهَتْه الهاجِرَةُ؛ ومِثْلُه قَوْلُ الآخر:
إِذا جَرى مِن آله {المُرَيَّهِ وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
رَاهَوَيْه، ويقالُ راهَوَيْه اسمٌ، وَهُوَ والِدُ إسْحاقَ.
:} أَزْجَاه: قَرْيةٌ من قُرَى خابران، ثمَّ مِن نَواحِي سَرْخَس؛ مِنْهَا: أَبو بكْرٍ أَصْرمُ بنُ محمدِ بنِ أَصْرم، المُقْرِي، وأَبو الفتْحِ محمدُ بنُ أَحمدَ بنِ مُعاوِيَةَ الخَطِيبُ، ووالدُهُ أَبو حامِدٍ أَحمدُ، وأَبو الفَضْلِ عبدُ الكرِيمِ بنُ يونُسَ بنِ مَنْصورٍ! الأزجاهيُّون فُقَهاءُ مُحدِّثونَ.
: الزَّافِهُ: السَّرابُ؛ رَوَاهُ ثَعْلَب عَن ابنِ الأَعْرابيِّ؛ نَقَلَهُ الأزْهرِيُّ.
: (الزَّلْهُ) :) أَهْمَلَهُ الجوْهرِيُّ.
وقالَ ابنُ الأعْرابيِّ: هُوَ (نَوْرُ الرَّيحانِ وحُسْنُه) .
(قالَ: (و) أَيْضاً: (الصَّخْرَةُ) الَّتِي (يقومُ عَلَيْهَا السَّاقِي) .
(قالَ: (و) أَيْضاً: (التَّحَيُّرُ.
(و) قالَ اللّيْثُ: الزَّلَهُ، (مُحرَّكاً: مَا يَصِلُ إِلَى النَّفسِ من غَمِّ) الحاجَةِ