هِيَ مَا كَنَّتي وتَزْ
عُمُ أَني لَهَا حَمُوقال ابنُ برِّي: هُوَ لفَقِيدِ ثَقِيف؛ قالَ: والواوُ فِي حَمُو للإطْلاقِ؛ وقَبْل البَيْت:
أَيُّها الجِيرةُ اسْلَمُوا
وقِفُوا كَيْ تُكَلَّمُواخَرَجَتْ مُزْنَةُ من ال
بحرْ ريَّا تَجَمْجَمُهِيَ مَا كَنَّتي وتَزْ
عُمُ أَنِّي لَها حَمُووشاهِدُ الحَمَاة قوْلُ الراجزِ:
إنَّ {الحَمَاةَ أُولِعَتْ بالكَنَّهْ
وأَبَتِ الكَنَّةُ إلَاّ ضِنَّهْوشاهِدُ حَمأ قوْلُ الشاعِرِ:
وبجارَة شَوْهاءَ تَرْقُبُنِي
} وحَماً يخِرُّ كَمَنْبِذِ الحِلْس ِوقالَ رجُلٌ كَانَت لَهُ امرأَةٌ فطَلَّقها وتَزَوَّجها أَخُوه:
لقد أَصْبَحَتْ أَسْماءُ حَِجْراً مُحَرَّما
وأَصْبَحْتُ من أَدْنى {حُمُوّتِها حَمَاأَي أَصْبَحْتُ أَخَا زَوْجِها بعدَ مَا كنتُ زَوْجها.
وحكِي عَن الأصمعيّ: الأَحْماءُ من قِبَلِ الزَّوْجِ، والأَخْتانُ من قِبَل المرْأَةِ؛ وَهَكَذَا قالَهُ ابنُ الأعرابيّ وزادَ فقالَ: الحَماةُ أُمُّ الزَّوْجِ، والخَتَنةُ أمُّ المرأَةِ، وعَلى هَذَا التَّرْتيبِ العباسُ وعليُّ وحمزةُ وجَعْفر} أَحْماءُ عائِشَةَ، رضِيَ اللَّهُ عَنْهُم أَجْمَعِين.
قَالَ ابنُ برِّي: واخْتُلِف فِي الأحْماءِ والأَصْهارِ فقيلَ: أَصْهارُ فلانٍ قَوْمُ زَوْجتِه،! وأَحْماءُ فلانَه قوْمُ زَوْجِها.
وَعَن الأصمعيّ: الأَحْماءُ من قِبَلِ