ِ آدَم عَلَيْهِ السلامُ، وَهُوَ الجدُّ الخامسُ والأَرْبعونَ لسيِّدنا رسولِ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقد يُقَال فِيهِ: يَارْد، {واليَرْد، وَمَعْنَاهُ ضابِطٌ، هاكذا فِي الإِنجيل، قَالَه البرماويُّ. وَقَالَ الصاغانيّ: وَهُوَ (أَبو إِدْرِيسَ النَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، وَقَالَ غَيره: إِن اسْمه أُخْنُوخ.
يزدْ
: (} يَزْدُ) ، بِالْفَتْح، أَهمله الجوهريُّ وصاحبُ اللِّسَان، وَهُوَ (إقليمٌ) من أَعمالِ فارِسَ، (وقَصَبَتُه) يُقَال لَهَا (كَنَّةُ، بَين شيرَازَ وخُرَاسَانَ) ، وَفِي التكملة: مَدِينَةٌ مُتَوَسِّطَة بَين نَيْسَابُورَ وشِيرَازَ وأَصفهانَ.
( {واليَزْدِيُّونَ من المُحِدِّثِينَ جَمَاعَةٌ) ، مِنْهُم أَبو الْحُسَيْن محمَّد بن أَحمدَ بن جَعْفَرٍ} - اليَزدِيّ، وأَبو عبد الله محمّد بن نجْم بن (مُحَمَّد بن) عبد الْوَاحِد اليَزْدِيّ، الأَخير قَدِمَ بغدادَ حاجًّا، وحَدَّث بهَا فِي صَفر سنةَ ٥٦٠ بِبَاب المَرَاتِب عَن أَبي العَلاءِ غِياثِ بن مُحَمّد العُقَيْلِيّ، سمع مِنْهُ الشَّرِيفُ أَبو الْحسن عليّ بن أَحمد الزَّيْدِيّ، والحافظ أَبو بَكرٍ البَاقدارِيّ، وأَبو مُحَمَّد بن الأَخضر، ثمَّ عَاد إِلى بعلَده، وَكَانَ آخِر العهدِ بِهِ.
( {وَيَزْدُو) ، هاكذا فِي النُّسخ، وَالصَّوَاب بتكرار الدَّال فِي آخِره،} يَزْدُود، كَمَا فِي المعْجَمِ وكُتُبِ الإِنساب: اسْم (د) أَي مَدِينَة (أُخْرَى) .
( {ويَزْدَابَادُ: ة بالرَّيِّ) على طَرِيق أَبْهَرَ، وَمَعْنَاهُ عِمَارَة} يَزْد.
يندد
: ( {يَنْدَدُ) ، أَهمله الجماعَةُ هُنَا، وَهُوَ اسْم موضعٍ، وَقد ذُكِر (ف ن د د) وذُكهر الأَقوالُ فِيهِ.
يقد
: (} يَاقِد، بالقَاف، كصاحِب) ، أَهمله الجوهَرِيُّ، وَهِي (: ة بِحَلَبَ) قُرْبَ عَزَازَ، وَكَانَت فِيهَا امرأَةٌ تَزْعُم أَن