أَيْضا أَسَدُ بنُ عبد الرَّحْمَن، وَإِبْرَاهِيم بن خَالِد، وَأحمد بن عمر بن مَنْصُور، وعبدُ الملِك بن حَبيب، الأَلْبِيرِيُّون، وغيرُهم.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: اللَاّجرُ، وَهِي قَرْيَة من قرى بَغْدَاد، لَيْسَ بهَا أطيب من مَائِهَا، هَكَذَا ضبطَه أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن خَليفَة، وَكَانَ فِي أثْنَاء سنة، نَقله ابْن الجلاّب فِي كتاب الْفَوَائِد المنتخبة لَهُ. وَقد سبق التَّصْرِيح بِهِ فِي: أَج ر فَرَاجعه. (
) وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: لارُ، وَهِي مدينةٌ بِفَارِس، مِنْهَا أَبو مُحَمَّد أَبان بن هُذَيلِ بنِ أبي طاهرٍ اللاريّ، شيخ لهِبَة الله بن الشِّيرازيّ. وأَحمد الزَّاهد الُّلِّريّ، بتَشْديد الرَّاء وضمِّ اللَّام. وبالفَتْحِ: إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن الْقَاسِم بن لَرَّة الأَصبهانيّ اللَّرِّيّ، عَن إِبْرَاهِيم بن عَرَفَة وَغَيره، وَالْإِمَام أَبو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بنُ عبد الْعَزِيز، اللُّوريّ بالضَّمّ، شيخ دَار الحَدِيث الظَّاهريَّة، سمع ابْن الجُمَّيْزِيّ وطبقته.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: لَا شِرُ، اسْم أبي ثَعْلَبَه الخُشَنِيّ الصحابيّ، نَقله الْحَافِظ.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: اللّنْجَر وَهُوَ اسمٌ لمَرسى السُّفُن، استطردَه المصنِّف فِي رسا فشرحه بِمَا لَيْسَ مَعْرُوفا. وأَغفله هُنَا. قَالَه شَيخنَا.