وممّا يٌ سْتَدْرَك عَلَيْه: إتْرِيش، بالكَسْر: حِصْنٌ بالأَنْدَلُس.
تَالِش، كصاحِبٍ، أَهْمَله الجَوْهَرِيُّ، والصّاغَانِيّ، وصاحِبُ اللِّسَانِ، وَهُوَ اسمُ كُورَة من أَعْمَالِ جِيلَان، وَهَذَا ضَبَطَه الحَافِظُ فِي التّبْصِير، وَقَالَ: مَا عَلِمْتُ مِنْهَا أَحَداً.
تَمَشَه، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: تَمَشَ الشّيْءَ تَمْشاً: جَمَعَه. وقالَ الأَزْهَرِيّ: هَذَا مُنْكَرٌ جِدّاً، وَقَالَ الصّاغَانِيُّ: لم أَجِدْهُ فِي كِتَابِ الجَمْهَرِةِ لابنِ دُرَيْدٍ.
ثُبَاشٌ، بالضّمِّ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وقالَ الأَزْهَرِيُّ: ثِبَاش، بالكَسْر: من الأَعْلامِ وكَأَنَّه مَقْلُوبُ شُبَاثٍ، وضَبَطَه الصاغَانِيُّ أَيضاً بالكَسْر.
{ثَشَّ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وصاحِبُ اللِّسَانِ، وَقَالَ أَبو عمْروٍ: ثَشَّ سِقَاءَهُ، وفَشَّه: أَيْ أَخْرَجَ مِنْهُ الرِّيحَ، هَكَذَا نَقَلَه عَنهُ الصّاغَانِيُّ، وكَأَنَّ الثاءَ بَدَلٌ من الفاءِ.
} الجَأْشُ: رُوَاعُ القَلْبِ إِذا اضْطَرَب عِنْدَ الفَزَعِ، كَمَا فِي الصّحَاح، وَهُوَ قَوْلُ اللَّيْثِ، قالَ: يُقَالُ: إنَّهُ لَوَاهِي الجَأْشِ، فَإِذا ثَبَتَ قِيلَ: إنَّه لَرابِطُ الجَأْشِ.