والْهَدَادُ: الطّاشَةُ من الناس، الواحِد هَدَادَةٌ.
والْهَدُوْدُ: الأرضُ السَّهلةُ.
والهُدَّةُ: المَفَازَة.
والناسُ يَتَهَادُّوْنَ: أي يَتَسَاتَلُونَ. وجاءوا هَدَداً.
والمُتَهَدِّدُ من الرَّمْلِ: الذي لا يَتَماسَكُ.
وما في وُدِّ فلانٍ هُدَاهِدُ (٤٧): أي رِفْقٌ ولُطْفٌ.
وهُدَاهِدُ: حَيٌّ من اليَمَن.
وهَدَادُ (٤٨): قَبيلةٌ من أسَدٍ.
والهُدَاهِدُ: الوَرَشَانُ والدُّخَّلُ (٤٩).
ده (٥٠):
يقولون (٥١): «إلاّ دَهٍ فَلا دَهٍ» أي إنْ (٥٢) لم تَثْأَرْ به الآنَ لم تَثْأَرْ به أبداً.
والدَّهْدَهَةُ: قَذْفُكَ الحِجارَةَ؛ أو الشَّيْءَ، تُدَهْدِهُهُ من أعْلى إلى أسْفَلَ.
وإِذا كَثُرَتِ الإِبلُ: فهي الدَّهْدَهَانُ.
والدَّهْدَاهُ: صِغارُ الإِبل، ولا واحِدَ لها. وكذلك (٥٣) الدُّهَيْدِهِيْنُ.
والدَّهْدَهَةُ من الإِبل: المائةُ وأكْثَرُ.
ودَهْدَهْتُ الإِبلَ للسَّوْق: جَمَعْتَها.
وما أدري أيُّ /٩٥ ب الدَّهْدَا هُوَ-مَقْصُور-: أيْ أيُّ الناسِ هو.
(٤٧) هكذا ضُبطت الكلمة بضم الهاء في الأصلين، وهي بفتح الهاء في التكملة، ونصَّ على فتحها في القاموس.
(٤٨) أشار في الأصل الى جواز ضم الدال وكسرها، والكلمة منوَّنة الدال في الصحاح واللسان.
(٤٩) كذا في الأصلين، ولعل الصواب «أو الدُّخَّل» كما في التكملة واللسان والتاج.
(٥٠) سقطت كلمة (ده) من ك.
(٥١) هذا القول مَثَلٌ، وقد ورد في المعجمات وأمثال أبي عبيد:٢٤٢ ومجمع الأمثال:١/ ٤٦.
(٥٢) كلمة (ان) سقطت من ك.
(٥٣) كلمة (وكذلك) سقطت من ك.