وأهْدَأْتُ الصَّبِيَّ: ضَرَبتُ يدي (٨) عليه رُوَيْداً لِيَنَام.
والهُدُوْءُ: السُّكُوْنُ. والمُقَامُ بالمَكان.
والهَدْءُ من اللَّيْل: بَعْدَ نَوْمَةٍ.
وهد:
الوَهْدُ (٩): المَكانُ المُنْخَفِضُ كأنَّه حُفْرَةٌ، أرْضٌ وَهْدَةٌ، ومَكَانٌ وَهْدٌ.
وتَوَهَّدَ امْرَأةً: أي داسَها ووَطِئَها.
ووَهَّدْتُ الفراشَ: مَهَّدْتَه. وتَوَهَّدْتُه.
ووَهَدَ الشَّيْءُ: بمعنى سَقَطَ.
ويُقال لِيَوْم الاثْنَيْنِ: أوْهَدُ، ويُجْمَع أوَاهِدَ.
دوه:
مُهْمَلٌ عنده (١٠).
الخارزنجيُّ: ما لَكَ تَتَدَوَّهُ في رَأْيِك: أي تَتَغَيَّرُ.
والتَّدَوُّهُ: التَّقَحُّمُ والانذِرَاعُ.
ويُقال للرُّبَعِ إذا دُعِيَ: دُوهْ دُوهْ (١١).
وده:
أيضاً مُهْمَلٌ (١٢).
(٨) كذا في الأصلين، ولعله: (بيدي) كما في المعجمات.
(٩) سقطت كلمة (الوهد) من ك.
(١٠) واستُدرِك عليه في المقاييس والمحكم والتكملة واللسان والقاموس والتاج.
(١١) هكذا ضُبطت الكلمتان في الأصلين، ونصَّ على جواز فتح الدال وضمها في القاموس، وعلى ضمِّ الهاء وكسرها في التاج.
(١٢) واستُدرِك عليه في التهذيب والمقاييس والصحاح والمحكم والتكملة واللسان والقاموس والتاج.