خجم:
مُهْمَلٌ عنده (١٠١).
حَكى (١٠٢) الخارزنجيُّ: الخَجَامُ (١٠٣): المَرْأةُ الواسِعَةُ الهَنَةِ، والخَجُوْمُ مِثْلُه، يُقال: يا ابنَ الخَجُوم.
جخم:
مُهْمَلٌ أيضاً.
الخارزنجيُّ (١٠٤): الجَخْمَةُ: مثلُ الجَخْبَةِ وهو السَّمِجُ من الناس.
والجَخْمَةُ: الشَّيخُ الجافي.
والمُنْجَخِمُ: المَيِّتُ.
خمج
(١٠٥):
الخَمِجَةُ: الناقة التي (١٠٦) لا تذوق الماءَ من داءٍ بها.
ورَجُلٌ مُخَمَّجُ الأخلاقِ: أي (١٠٧) مُخَلَّطُها.
وتُفّاحَةٌ خَمِجَةٌ ومُخَمَّجَةٌ: أي فاسِدَةٌ.
وخَمِجَ اللَّحْمُ: أرْوَحَ.
وماءٌ خَمِجٌ: لا طَعْمَ له.
والخَمَجُ: سُوءُ الثَّناء.
(١٠١) وفي ت: أهمله الخليل. وقد ورد هذا التركيب في العين المطبوع، كما ورد في التهذيب أيضاً ولكنه لم يرو فيه عن الليث. وورد أيضاً في المحكم والتكملة واللسان والقاموس والتاج.
(١٠٢) زيادة من ت.
(١٠٣) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، ولكنها في المعجمات بكسر الخاء، ونصَّ على كسره في القاموس.
(١٠٤) سقطت جملة (مهمل أيضاً، الخارزنجي) من ت.
(١٠٥) ذكر في التهذيب إهمال الليث إياه، ولم يرد في العين، ولكن المؤلف لم يشر إلى ذلك.
(١٠٦) زيادة من ت. وفي ك: التاقة لا يذوق.
(١٠٧) زيادة من ت.