زخف:
مُهْمَلٌ عنده (٣٨).
الخارزنجيُّ: الزَّخِيْفُ: مثلُ الجَخِيف وهو الكِبْرُ والزَّهْوُ. والفَخْرُ (٣٩) أيضاً.
والتَّزْخِيْفُ في الكلام: الإِكْثارُ منه.
والتَّزَخُّفُ: التَّحَسُّنُ والتَّزَيُّنُ.
الخاء والزاي والباء
خزب:
الخَزَبُ: تَهَيُّجٌ (٤٠) في الجِلْد كهيئة وَرَمٍ، خَزِبَ جِلْدُه.
وتَخَزَّبَ الضَّرْعُ: رَهِلَ (٤١).
والخازِبازِ (٤٢): ذُبابٌ في العُشْب، و يُقال: ال (٤٣) - خازُبازُ (٤٤) أيضاً، والخِزْبازُ والخازِبَاءُ والخِزْباءُ. وَضَرْبٌ من البَقْل. وداءٌ يأْخُذ الإِبلَ والناسَ في حُلُوْقِها.
والتَّخَزْبُزُ: تَعْبِيْسُ الوَجْه. وهو في البَعِير: أنْ يَضْرِبَ (٤٥) بيَدِه كُلَّ مَنْ لَقِيَ.
والخَيْزُبَانُ (٤٦) والخَيْزُبانَةُ (٤٧): الذَّكَرُ من فِراخ النَّعام (٤٨).
(٣٨) واستُدرك عليه في التهذيب والتكملة واللسان والقاموس.
(٣٩) في ك: والفخز.
(٤٠) في ت: تهبج.
(٤١) في الأصل وك: زهل، والتصويب من ت والمعجمات.
(٤٢) أشار في الأصل الى جواز ضم الزاي الأخيرة.
(٤٣) زيادة من ت.
(٤٤) أشار في الأصل الى جواز فتح الزايين أيضاً.
(٤٥) في ك: تضرب.
(٤٦) في ك: بالخيزران.
(٤٧) هكذا ضُبطت الكلمتان في الأصل، وهما بفتح الزاي في ت والقاموس.
(٤٨) في ك: من فخام النعام.