Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وأجْذَمَ على كذا: عَزَمَ عليه.
وأجْذَمُوا … على العارِ (٣٢) ..
والجَذَمَةُ: الشَّحْمُ الأعْلى في النَّخْلِ؛ وهي أجْوَدُه.
والجُذْمَانُ: الذَّكَرُ، وقيل: أصْلُه.
الخارزنجيُّ: التَّمَذُّجُ: الامْتِلاءُ من الشَّرَابِ. وهو-أيضاً-: انْتِفَاخُ (٣٥) الخَوَاصِرِ والاتِّسَاعُ.
ومَذَجْتُ (٣٦) السِّقَاءَ: وَسَّعْته.
الخارزنجيُّ: ما سَمِعْتُ له ذَجْمَةً (٣٨): أي زَجْمَةً وكَلِمَةً.
(٣٢) يبدو أن تصحيفاً قد وقع في البيت فأوقع المؤلف في هذا السهو، ونصُّ البيت في اللسان والتاج (خذم): شروه بحُمرٍ كالرضام وأخذموا على العار مَنْ لم يُنكرِ العارَ يُخْذِمِ.
(٣٣) كذا في الأصول، وهو سهو أو وهم آخر من المؤلف، وقال في اللسان: الإِخذام الإِقرار بالذلِّ والسكون.
(٣٤) وورد التركيب في التكملة والقاموس والتاج.
(٣٥) وفي التكملة: انتفاج.
(٣٦) هكذا ضُبط الفعل في الأصول، وهو التمذيج في التكملة والقاموس.
(٣٧) من قوله: (الخارزنجي: التمذج) إلى قوله هنا: (ذجم) ساقط من ك. ولم يرد هذا التركيب في العين، ولم ينبِّه المؤلف على ذلك، وورد في المحكم والتكملة والقاموس.
(٣٨) في الأصل وك: جذمة، والتصويب من م.