إذا قالتْ حَذَامِ فأنْصِتُوها … (١٢)
أي أنْصِتُوا لها واسْتَمِعُوا.
صنت:
مُهْمَلٌ عنده (١٣).
الخارزنجيُّ: الصِّنْتِيْتُ -مِثْلُ الصِّنْدِيْدِ-: للسَّيِّدِ. والكَتِيْبَةُ أيضاً.
وفيه صَنَاتِيْت من الناسِ: أي عُصَبٌ وجَمَاعَاتٌ.
والصُّنْتُوتُ: الحَرِيْدُ الفَرِيْدُ من الناس.
والصَّنُّوْتُ: الدَّوْخَلةُ الصَّغِيرةُ للتَّمْرِ، وجَمْعُها صَنَاتِيْتُ. وقيل: طَبَقُ القارُوْرَةِ وغِلافُها.
والإصْنَاتُ: الإتْرَاصُ والإحْكامُ.
صتن:
مُهْمَلٌ عنده (١٤).
الصَّوْتَنُ (١٥): الرَّجُلُ البَخِيْلُ.
الصاد والتاء والفاء
صفت:
الصِّفْتَاتُ: الرَّجُلُ المُجْتَمِعُ الشَّدِيْدُ وفيه نَشَاطٌ، ولا تُنْعَتُ به المَرْأةُ (١٦).
(١٢) البيت من شواهد النحو المعروفة، وقد ورد-بلا عزوٍ-في التهذيب:٤/ ٤٧٥ (وفيه: فصدِّقوها) والصحاح والأساس، وعُزِي لوُشَيم بن طارق أو لُحَيْم بن صعب في اللسان والتاج، وعجزه فيها: (فان القول ما قالت حذامِ).
(١٣) واستُدرِك عليه في التهذيب والتكملة واللسان والقاموس.
(١٤) واستُدرِك عليه في التهذيب والتكملة واللسان والقاموس.
(١٥) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وبضم الصاد وسكون الواو وفتح التاء في التهذيب واللسان، وبضم الصاد وفتح الهمزة فوق الواو وفتح التاء في التكملة، ونصَّ في القاموس: كعُلَبِط وتفتح تاؤه أيضاً.
(١٦) في ك: ولا تنعت ولا به المرأة.