Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 187
Jumlah yang dimuat : 15667

المعيار الصحيح في مسائل الاعتقاد

السُّؤَالُ

ـعندنا في مصر المتصدرون للمناصب في الأزهر يعلنون أن عقيدتهم أشعرية وأنها هي العقيدة الصحيحة وأن غيرهم إما مجسم أو من الخوارج وعلى رأس من يقول هذا المفتي، فما موقفي من أخذ فتواهم والتعلم منهم، وإليكم هذا الرابط للاطلاع على قولهم في الاستواء والعقيدة؟

http://www.dar-alifta.org/ViewFatwa.aspx?ID=٤٣٠٧ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فاعلم أولاً أن الحجة في الوحي المتمثل في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفهم سلف هذه الأمة الصالح من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان، فنهجهم في مسائل الاعتقاد هو النهج الصحيح الذي يجب على المسلم اتباعه، وهو الحكم على أي نهج آخر، وهو الميزان الذي توزن به المناهج الأخرى، فما وافقه قبل، وما خالفه رد مهما كان قائله في العلم والفضل، وتراجع الفتوى رقم: ٣٨١١٣، والفتوى رقم: ٢٥٥٦.

وقد سبقت لنا بعض الفتاوى في بيان ماهية الأشعرية راجع منها الفتاوى ذات الأرقام التالية: ٢٧٥٥٢، ١٠٤٠٠، ٥٧١٩.

وأما طلب العلم فله آدابه، ومن هذه الآداب أن يحسن الطالب اختيار من يتلقى عنه العلم، وهو من عرف عنه الاستقامة عقيدة وعملاً، وقد سبق أن بينا ذلك في الفتوى رقم: ٣٠٠٣٦، والفتوى رقم: ٣٢٣٢٧، وراجع للمزيد من الفائدة الفتوى رقم: ٣٢٤٨٧، والفتوى رقم: ٣١٦٥٩.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٣ شعبان ١٤٢٧


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?