Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 3011
Jumlah yang dimuat : 15667

لا تجوز مجالسة من يسب الله

السُّؤَالُ

ـأنا من فلسطين وكنت أذهب إلى بيت خالتي عند أبنائها للعب معهم وقد كان عمري ٢٢ عاماً، وكانوا يسبون الذات الإلهية دائماً، وقد كنت أغضب وأستغفر الله كثيراً ثم أذهب عنهم، وكنت أتردد كثيراً عليهم.. حتى صارت الشتائم أسمعها في أذني وكأنه يوسوس إلي وأنا لست عندهم صار يخيل إلي أنه يوجد أحد يشتم الله والدين وذهبت إلى الطبيب النفسي حينها، ولكني لم أستجب إلى علاجه، ولكن بقدرة الله نسيت هذه المسألة تدريجياً لكنها عادت إلي الآن، وأنا عمري ٢٨ عاماً وأنا متضايق جداً منها، والآن ألجأ للقرآن والصلاة، ولكن لا أعلم لست مرتاحاً، فماذا أفعل وهل علي إثم؟ بارك الله فيكم.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن شتم الله تعالى من أقبح وأشنع المكفرات القولية، وقد أجمع العلماء على كفر من سب الله تعالى، ولا تجوز مجالسة الساب ولا إقراره بل الواجب إنكار منكره بقدر الاستطاعة.

وأما ما تتخيل سماعه فعليك بالانشغال عنه بما يفيد من تعلم علم ومجالسة لأهل الخير وسعي فيما ينفع من شغل مفيد أو ترفيه مباح، ولا مانع أن تراجع بعض الأطباء النفسانيين وتستجيب لتوجيهاتهم لعل الله ينفعك بهم، ويمكن أن تراجع قسم الاستشارات النفسية والطبية بالشبكة، ولا تنس أن تبذل ما يمكنك من المساعي في هداية أقاربك وحضهم على التوبة وتفقيههم في أمور العقيدة الصحيحة، فلأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم؛ كما في حديث البخاري، وراجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: ٣٥٥٦٣، ٨٩٢٧، ٧٣٩٢٤، ٧١٤٩٩، ٦٨٣٨٥، ٧٥٠٤٦، ٥١٦٠١.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٧ رجب ١٤٢٧


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?